الوصف
متوسط الطول: حوالي 4,3 أمتار (بدون الذيل الذي طوله متر) لذا هي من أطول الحيوانات الثديية حتى أنها تفسح بين قدميها لتستطيع الشرب، ومتوسط الأرتفاع: أكثر من 5,8 أمتار ، ووزنها قد يصل إلى 2000 رطل أو أكثر.
لها قرون صغيرة مغطاة بالشعر
ولها لسان طوله 30 سنتيمتراً لتنظف به أذنيها ورأسها
الزرافة حادة السمع والبصر وتصل سرعتها إلى 48 كلم في الساعة، وقد ظن العلماء لعدة أعوام ان الزرافات لا تصدر أصواتا ولكن أثبتت الدراسات أنهم يتواصلون مع بعضهم البعض بدرجات تحت صوتية لا يمكن للبشر سماعها.
وعدد الفقرات العظمية الموجودة في رقبتها (7 فقرات) هي نفس عدد الموجودة في رقبة الإنسان!
فهو العدد المعتاد بالنسبة للثدييات ومنها الإنسان.
قلب الزرافة كبير جداً ويمكن أن يصل وزنه إلى 25 رطلاً (أكثر من 11 كلغ) وقادر على ضخ 16 جالوناً من الدم في الدقيقة، فإذا لم يكن قادر على الضخ بهذه القوة لن يتمكن الدم من التغلب على الجاذبية الأرضية ليصل إلى الرأس والذي يبعد عن القلب مسافة 10 أقدام.
تتميز الزرافة بلونها الغريب ، رملي مبقع ببني داكن يتماشى مع البيئة، وكثير من الحيوانات المفترسة تيأس من متابعة المطاردة خلفها ، فقواها لا تخور بسرعة ، وسرعتها مميزة.
العمر
تعيش الزرافة حوالي 25 سنة ، بالأكثر 28 سنة ، وتجاوز هذا العمر يعتبر رقماً قياسياً.
مكان تواجدها
لا تتواجد الزرافات إلا في أفريقيا ، بالتحديد في غربها وجنوبها، وهناك تتقاتل الزرافات بالرقاب وكأنها السيوف، إلى أن يأتي عهد المنتصر ، ويرعى القطيع الذي يتكون من عدة أفراد.
الغذاء
الزرافة آكلة عشب ، وتستطيع أن تأكل 63 كلغ من الأوراق والغصون يومياً، غذاءها الرئيسي من قمم أشجار الأكاسيا والتي يمكنها الوصول إليها بسبب ارتفاعها .
التكاثر
يبلغ الذكر عند 4 سنوات ونصف، والأنثى عند 3 سنوات ونصف. وفترة الحمل 14-15 شهراً بعدها يولد مولود واحد، وهي تلد واقفة وينزل المولود بالمشيمة وينفجر الكيس بسقوط المولود على الأرض، ويكون طوله 1,8 متر وبعد عدة ساعات من الولادة يستطيع الصغير الحركة بسهولة، ويقوم بالرضاعة من ثدي الام لمدة عام ولكن بعد عدة أسابيع يبدأ بأكل الأوراق، ويرقد الصغير معظم وقته في حراسة الأم لحمايته.
الزرافة من المخلوقات القادرة على الدفاع عن نفسها ضد أعدائها واهم عدو للزرافة هو الاسد وتستطيع التغلب على الاسد وذلك من خلال ركله ركلة قوية بقدميها تؤدي إلى كسر جمجمته وعموده الفقري. ولكن للزرافات قوانين أيضا تحكمها إذ عندما تتقاتل زرافتان لا تركلان بعضهما بالأقدام لأنها ضربة مميتة وإنما يتقاتلان بان تضرب احداهما الأخرى بجسمها.
متوسط الطول: حوالي 4,3 أمتار (بدون الذيل الذي طوله متر) لذا هي من أطول الحيوانات الثديية حتى أنها تفسح بين قدميها لتستطيع الشرب، ومتوسط الأرتفاع: أكثر من 5,8 أمتار ، ووزنها قد يصل إلى 2000 رطل أو أكثر.
لها قرون صغيرة مغطاة بالشعر
ولها لسان طوله 30 سنتيمتراً لتنظف به أذنيها ورأسها
الزرافة حادة السمع والبصر وتصل سرعتها إلى 48 كلم في الساعة، وقد ظن العلماء لعدة أعوام ان الزرافات لا تصدر أصواتا ولكن أثبتت الدراسات أنهم يتواصلون مع بعضهم البعض بدرجات تحت صوتية لا يمكن للبشر سماعها.
وعدد الفقرات العظمية الموجودة في رقبتها (7 فقرات) هي نفس عدد الموجودة في رقبة الإنسان!
فهو العدد المعتاد بالنسبة للثدييات ومنها الإنسان.
قلب الزرافة كبير جداً ويمكن أن يصل وزنه إلى 25 رطلاً (أكثر من 11 كلغ) وقادر على ضخ 16 جالوناً من الدم في الدقيقة، فإذا لم يكن قادر على الضخ بهذه القوة لن يتمكن الدم من التغلب على الجاذبية الأرضية ليصل إلى الرأس والذي يبعد عن القلب مسافة 10 أقدام.
تتميز الزرافة بلونها الغريب ، رملي مبقع ببني داكن يتماشى مع البيئة، وكثير من الحيوانات المفترسة تيأس من متابعة المطاردة خلفها ، فقواها لا تخور بسرعة ، وسرعتها مميزة.
العمر
تعيش الزرافة حوالي 25 سنة ، بالأكثر 28 سنة ، وتجاوز هذا العمر يعتبر رقماً قياسياً.
مكان تواجدها
لا تتواجد الزرافات إلا في أفريقيا ، بالتحديد في غربها وجنوبها، وهناك تتقاتل الزرافات بالرقاب وكأنها السيوف، إلى أن يأتي عهد المنتصر ، ويرعى القطيع الذي يتكون من عدة أفراد.
الغذاء
الزرافة آكلة عشب ، وتستطيع أن تأكل 63 كلغ من الأوراق والغصون يومياً، غذاءها الرئيسي من قمم أشجار الأكاسيا والتي يمكنها الوصول إليها بسبب ارتفاعها .
التكاثر
يبلغ الذكر عند 4 سنوات ونصف، والأنثى عند 3 سنوات ونصف. وفترة الحمل 14-15 شهراً بعدها يولد مولود واحد، وهي تلد واقفة وينزل المولود بالمشيمة وينفجر الكيس بسقوط المولود على الأرض، ويكون طوله 1,8 متر وبعد عدة ساعات من الولادة يستطيع الصغير الحركة بسهولة، ويقوم بالرضاعة من ثدي الام لمدة عام ولكن بعد عدة أسابيع يبدأ بأكل الأوراق، ويرقد الصغير معظم وقته في حراسة الأم لحمايته.
الزرافة من المخلوقات القادرة على الدفاع عن نفسها ضد أعدائها واهم عدو للزرافة هو الاسد وتستطيع التغلب على الاسد وذلك من خلال ركله ركلة قوية بقدميها تؤدي إلى كسر جمجمته وعموده الفقري. ولكن للزرافات قوانين أيضا تحكمها إذ عندما تتقاتل زرافتان لا تركلان بعضهما بالأقدام لأنها ضربة مميتة وإنما يتقاتلان بان تضرب احداهما الأخرى بجسمها.
إرسال تعليق